ميت حبيب شرقية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع الخاص بحضانة الزهور النموذجية بقرية ميت حبيب بلبيس شرقية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صفحة المنتدي علي الفيس بوك
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2015 12:45 am من طرف الكابتن

» اوائل حضانة الزهور لعام 2014/2015
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2015 12:44 am من طرف الكابتن

» الحاج محمد العش والرئيس حسنى مبارك؟؟؟
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 09, 2013 7:11 pm من طرف إبراهيم محمد القاضي

» [b][center]القبض علي شاب بملابس النقاب[/b] ببولاق
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالخميس مايو 20, 2010 7:35 am من طرف الكابتن

» [center]مدرس يهتك عرض‏9‏ فتيات بالابتدائي!
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالخميس مايو 20, 2010 7:31 am من طرف الكابتن

» شهادة الميلاد ليست شرطاً للالتحاق بالمدارس الابتدائية
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالأربعاء أبريل 21, 2010 7:13 am من طرف الكابتن

» القبض على وكيل معهد أزهرى بتهمة الاعتداء الجنسي على طالباته
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالسبت مارس 20, 2010 10:53 am من طرف الكابتن

» الحبس 18 شهرا لسرقة حمارين
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 9:52 am من طرف الكابتن

» الضريبة العقارية تفرض علي الأغنياء
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 9:48 am من طرف الكابتن

منتدى
          
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط ميت حبيب شرقية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ميت حبيب شرقية على موقع حفض الصفحات

 

 علي هامش خطاب أوباما من القاهرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الكابتن
Admin
الكابتن


ذكر
عدد الرسائل : 693
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 01/02/2009

علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Empty
مُساهمةموضوع: علي هامش خطاب أوباما من القاهرة   علي هامش خطاب أوباما من القاهرة Icon_minitimeالأحد يونيو 14, 2009 2:23 pm

علي هامش خطاب أوباما من القاهرة
تغير اتجاه النص





علي هامش خطاب أوباما من القاهرة NDPLOGO



علي هامش خطاب أوباما من القاهرة
بقلم : د‏.‏ طه عبدالعليم


يدفع للدهشة ويدعو للتأمل اتفاق موقف كل من الأستاذ هيكل وأيمن الظواهري من خطاب أوباما إلي العالمين الاسلامي والعربي من مصر‏.‏ فرغم الجديد في الخطاب وأهميته وتنائجه اتفق الاثنان علي أنه لا جديد في السياسات الأمريكية خاصة إزاء إسرائيل‏.‏ وكان السبق للظواهري‏,‏ الساعد الأيمن لزعيم تنظيم القاعدة‏,‏ الذي وصف رسالة أوباما للعالم الإسلامي من مصر عشية الزيارة والخطاب بأنها مجرد‏'‏ حملة للعلاقات العامة‏',‏ وزعم‏'‏ أن المجرم قد جاء يسعي بالحيلة لينال ما فشل فيه في الميدان‏,'‏ مشيرا إلي‏'‏ دعمه للعدوان الصهيوني قبيل بدء جولته الشرق أوسطية‏'.‏ ثم صرح هيكل غداة الزيارة والخطاب بأن الأمر لا يعدو مجرد‏'‏ حملة علاقات عامة‏..‏ ومهرجان ترويج للسياسة الأمريكية‏,'‏ وأن أوباما‏'‏ جاء في سياق التغيير في التعبير عن المصالح‏,‏ وليس التغيير في السياسات‏,'‏ وأنه‏'‏ لم يتزحزح قيد أنملة عن الموقف الأمريكي من إسرائيل‏'!‏
لكنه بينما عبر أيمن الظواهري عن إدراكه لمغزي توجيه خطاب أوباما من مصر فأعلن أنه‏'‏ لا أهلا ولا مرحبا به‏,'‏ وبينما طرح رؤيته بمواصلة‏'‏ الجهاد‏'‏ ضد ما وصفه بمشاريع أمريكا الصليبية‏,‏ فدعا‏'‏ أحرار مصر وشرفاءها ومجاهديها لأن يقفوا صفا واحدا في وجه ذلك المجرم‏..‏ الذي نصب بالفعل نفسه عدوا للمسلمين بإرسال المزيد من الجنود إلي أفغانستان‏'!‏ وفي المقابل‏,‏ فإن الأستاذ هيكل لم يترك المناسبة دون الإساءة إلي القاهرة‏,‏ ومحاولة التقليل من شأنها فزعم أن اختيارها تم بسبب بعد جاكرتا وزهد الرياض‏,‏ رغم إطلاعه المؤكد علي تصريح البيت الأبيض بأن اختيار مصر كان لأنها‏'‏ قلب العالم العربي‏'!‏ ورغم أنه لا أوباما‏,‏ ولا أحدا في إدارته‏,‏ قد زعم أن خطابه إبان زيارته الرسمية لتركيا هو رسالته المنشودة إلي العالم الإسلامي‏,‏ فإن الأستاذ هيكل لم يفسر لنا لماذا‏'‏ لم تصل رسالته‏'‏ من أنقرة وأما الزعم بأن هذا الاخفاق كان وراء‏'‏ الحاجة إلي تكرار إعلان السياسات من القاهرة‏'‏ فإنه يسقط بمقارنة محتوي الخطابين‏!‏
لكن الأستاذ هيكل‏-‏ علي العكس من الظواهري‏-‏ رؤية بديلة للتفاعل مع الحقيقة التي اعترف بها‏,‏ وهي أن‏'‏ اختيار الرئيس أوباما للرئاسة يعبر عن الأزمة التي تعاني منها الولايات المتحدة نتيجة الفشل الذريع الذي منيت به الإدارة السابقة‏'.‏ والأمر ببساطة لأن خيارات الأرض مقابل السلام في قرار مجلس الأمن‏242!‏ والحرب المحدودة والممكنة في أكتوبر‏1973!‏ وعدم التناطح مع الثور الأمريكي رأسا برأس‏!‏ كانت خيارات الأستاذ هيكل حين كان في الدائرة الضيقة لصنع القرار في عهدي عبد الناصر والسادات‏,‏ ولا أشير إلي مقالات‏'‏ تحية للرجال‏'‏ و‏'‏القنبلة النووية‏,'‏ التي وإن جاءت في سياق مخطط الإطاحة بالحلقة‏'‏ الناصرية‏'‏ المحيطة بالسادات‏,‏ تضمنت ماكاد يزرع اليأس في قدرة مصر علي خوض معركة عبورها العظيم‏!‏
وفي حواره المؤسف كرر الأستاذ هيكل تمييزه‏,‏ الذي ردده مرارا وتكرارا من منبر الجزيرة المشبوه‏,‏ بين‏'‏ مصر التاريخية‏'‏ و‏'‏مصر المعاصرة‏,'‏ معلنا بأن الأولي وليست الثانية‏,‏ هي التي ظلت في خلفية زيارة أوباما طوال الوقت‏!‏ وهنا يجدر أن نشير بداية إلي إعلان الرئيس الأمريكي أوباما عشية زيارته إلي مصر لإلقاء خطابه التاريخي عن تقديره الكبير لدور‏'‏ مصر المعاصرة‏'‏ وللرئيس مبارك‏,‏ الذي وصفه بأنه قوة استقرار بالشرق الأوسط‏,‏ وسجل مأثرة عدم انسياقه للغوغائية ومحافظته علي السلام مع إسرائيل‏.‏ كما تجدر الإشارة أيضا إلي أن استطلاعا لآراء عدد من المثقفين والكتاب العرب أجراه موقع‏CNN‏ باللغة العربية قد أظهر ما يشبه الإجماع علي أن مصر هي الدولة الأقوي عربيا في الساحة السياسية‏,‏ ومن ثم قرر الرئيس أوباما أن يوجه خطابه منها للدول العربية والإسلامية‏,‏ ولم يجد أي ممن أجابوا عن سؤال الموقع أن هناك دولة أخري عربية أو مسلمة تصلح أكثر من مصر لهذا الاختيار‏.‏
وقال جهاد الخازن كاتب العامود المرموق في جريدة الحياة اللندنية إن‏'‏ مصر هي أكبر بلد عربي‏,‏ وهي حجر الزاوية في العمل السياسي العربي في الحرب والسلم‏,‏ واختيارها لا علاقة له كون مصر وقعت معاهدة السلام مع إسرائيل‏'.‏ وأكد عبد الوهاب زغيلات رئيس تحرير صحيفة الرأي الأردنية‏,‏ أن‏:'‏ أوباما يري أن عليه أن يخاطب الدول العربية والإسلامية من دولة تملك قرارا سياسيا مؤثرا‏,‏ ومصر تملك ذلك‏..‏ فهي أيضا ذات تأثير كبير في القضايا الرئيسية‏,‏ وعلي رأسها القضية الفلسطينية‏',‏ وقال الكاتب اللبناني المعروف نسيم خوري‏:'‏ كان من الطبيعي أن يأتي الخطاب للعرب من مصر‏,‏ لأنها حملت لواء العروبة والقومية دون اغفال البعد الإسلامي فيها‏'!‏
ولا ينتقص هذا‏,‏ من كون محطات زيارة أوباما لمصر سجلت إدراكا منه ومن فريقه لمكانتها التاريخية‏,‏ فكان خطابه إلي العالمين الإسلامي والعربي بدعوة من‏'‏ الأزهر الذي بقي لأكثر من ألف سنة منارة العلوم الإسلامية‏,‏ وجامعة القاهرة التي كانت علي مدي أكثر من قرن بمثابة منهل من مناهل التقدم في مصر‏,'‏ كما قال أوباما في مستهل خطابه من جامعة القاهرة رمز دور مصر الحديثة في قيادة التحديث والتنوير في العالمين العربي والإسلامي‏,‏ وكانت زيارته قبل الخطاب لمسجد السلطان حسن‏,‏ الذي يعد واحدا من أروع انجازات العمارة العربية الإسلامية ورمزا لإسهام مصر الإسلامية الحضاري‏,‏ ثم زيارته لأهرامات الجيزة الأثر الخالد لحضارة مصر القديمة‏,‏ فجر الحضارة المادية كما يجسده البناء وفجر الضمير الأخلاقي كما تسجله المتون‏!‏
وإذا كان خلاف الأستاذ هيكل السياسي أو الشخصي‏-‏ لا يهم من حيث النتيجة‏-‏ مع النظام قد دفعه إلي الانتقاص من دور‏'‏ مصر المعاصرة‏'‏ السياسي في حماية الاستقرار وصنع السلام في محيطها العربي‏,‏ وهو الدور الذي اعترف به مثقفون وكتاب عرب بارزون‏,‏ أشرت إلي شهادتهم أعلاه‏,‏ وقادها إلي خلافات صريحة ومكلفة مع الإدارات الأمريكية المتعاقبة في عهد مبارك بشأن قضايا فلسطين والعراق وليبيا والسودان وغيرها‏,‏ فقد كان يجدر به علي الأقل أن يري أن‏'‏ مصر التاريخية‏'‏ وحدها جديرة بأن تجعل منها منبر مخاطبة العرب والمسلمين ببساطة لأنه رغم فقرها النسبي في حقبة النفط‏,‏ ورغم نقد حفظها الحكيم للسلام‏,‏ كانت الحاضرة الفاعلة دون انقطاع طوال تاريخ يمتد لآلاف السنين في قلب محيطها العربي ثم الإسلامي فالمعاصر‏,‏
دون منافس أو بديل‏!‏ ويبقي ملفتا أن يتفهم الأستاذ هيكل أن واجب أوباما الأول هو حماية مصالح أمريكا‏,‏ ولا يتفهم أن واجب مبارك الأول هو حماية مصر‏.‏ بل ومن المذهل أن يري الأستاذ أن الأمة المصرية‏,‏ أعرق أمم الأرض قاطبة مجرد شعب ضمن أمة‏,‏ وأن يقفز علي مؤامرة تقود عملا إن لم تستهدف قصدا إلي توريط مصر في حرب مع إسرائيل من جانب حزب الله‏‏ ثم يطيل في إدانة ما اعتبره تطاولا لمصر علي محرمات لم يحددها‏,‏ إلا إن كان يقصد خلافها المبدئي والعملي مع من ورطوا أوطانهم في حروب مع من لا يرحم‏,‏ ثم زعموا الانتصار علي أطلال ما دمر من بلدانهم وفوق أشلاء من قتل من شعوبهم‏!‏
ويبقي أن أقول إن الجدال الذي شهدته مصر عشية وغداة خطاب أوباما من القاهرة جاء كاشفا لخطر الانزلاق من موقع المعارضة السياسية والفكرية المشروعة إلي مستنقع الهجاء المذموم للوطن والأمة‏.‏ وللأسف فقد حرض البعض عشية الخطاب علي ما تصوروه حرمانا لمصر من شرف استضافة خطاب أوباما‏,‏ فقد كان الأخير هو من شرف بالقاء خطابه من مصر‏,‏ التي حرمتهم أهواؤهم وذواتهم من معرفة قدرها‏!‏ وغداة الخطاب سفه البعض من قيمته وهو ما يكشف‏-‏ رغم ادعاء العلم بما ظهر وخفي من الأمور‏-‏ ضعف إدراك لمغزي‏'‏ ثورة التغيير‏'‏ في السياسات الداخلية والخارجية التي جسدها انتخاب أوباما‏,‏ ولكن يبقي الأشد مدعاة للأسف هو فقدان القدرة علي الإحساس بنبض الشعب المصري الذي أدرك بحسه السليم أهمية الرسالة التي حملها خطاب أوباما وقيمة وطنهم الجدير بأن ترسل منه إلي العالمين‏!‏
وعلي أية حال‏,‏ فإن جمال حمدان الذي رفع مصر والمصريين إلي الذري التي يستحقها الوطن والأمة بعد قراءة موضوعية وموسوعية لتاريخ المكان والمكانة‏,‏ هو ذاته من سب مصر والمصريين كما لم يسبهما أحد في الطبعة الكاملة لشخصية مصر حين اختلف مع سياسات السادات‏,‏ وربما بسبب غضبته الذاتية من ظلم أحاق به‏!‏ وعلي أية حال فإنني أقول علي الحاضر ما قاله جمال حمدان عن التاريخ‏:‏ ليس ثمة ما تخجل منه مصر في أدوارها علي امتداد تاريخها الألفي وحتي حاضرها المعاش‏.‏ وقد تعلمت من قراءة تاريخ مصر معني الولاء والانتماء للوطن والأمة‏,‏ وفي مقدمة ما تعلمت تجنب الخلط بين التطلع الواجب إلي تعظيم القدرة وتعزيز القدوة باعتبارهما ركيزة مكانة مصر‏,‏ وأساس دورها القيادي‏,‏ وبين الوقوع في براثن ذاتية غاضبة من أوجه قصور أو إخفاق حقيقية أو متصورة تدفع إلي هجاء الوطن والأمة‏.‏
للإطـــلاع أضغـــط هنــــا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hagr123.ahlamontada.com
 
علي هامش خطاب أوباما من القاهرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابعوا حوار د. محمد عبد اللاه حول ماذا بعد خطاب أوباما ؟!!
» برنامج زيارة أوباما لمصر..
» أوباما لإسرائيل: لا أقبل أي تحايل علي وقف الاستيطان
» الأفراح تعم القاهرة بعد فوز مصر علي ايطاليا 1/صفر
» أوباما فى حوار خاص مع «المصري اليوم»: حان وقت الخيارات الصعبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميت حبيب شرقية :: منتدى الاخبار-
انتقل الى: